كتب/محمدرفعت ابوخليل
لا يزال رصيف محطات القطار
وتحديدًا شبابيك بيع تذاكر، شاهدا على المعاناة التي يعيشها المواطن
المصري من أجل الحصول على تذكرة سفر، الأمر الذى ساهم فى انتشار السماسرة
داخل وخارج المحطة، وكانت أحدث صيحة توزيع أرقام موبايلات تحتوي على
“أبلكشين الواتس اب” بعنوان “إذا أردت الحصول على تذكرة تصلك ديلفري أينما
كنت”.
على الجانب الآخر، تجاهلت هيئة السكة الحديد الأمر، وتركت الحبل على الغارب للمستغلين يعيثون فى الأرض فسادا.ولقد انتشرت بيع التذاكر في السوق السوداء في محطة البلينا بسوهاج بصورة كبير فاين هيئة هيئة السكة الحديدواين مباحث السكة الحديد