كتب/صديق المنشاوى
وأضاف: "إذا إحنا متصورين إننا هنتقدم وإحنا بنسجن عيال عشان ازدراء أديان، أو بنحبس نشطاء أو حقوقيين عشان وقفوا في مظاهرة وبنديهم 5 سنين، ومش عايزين نعفوا عنهم أو نخرجهم، هنتقدم كدا، والله العظيم ماهنتقدم".
وأردف: "للتقدم قوانين، البشرية وضعت قوانينها للتقدم، وعندما تخالفها لن تتقدم ولن تستقر، إحنا أمام حالة متوحشة من التخلف، عندنا جهل وتخلف طول الوقت، وفي حالة من الفهولة"، بحسب قوله.
وتساءل: "ما هذا الجنون الذي يسير في البلاد؟ ولماذا نحاول الزج بقدسية القرآن الكريم في مثل هذه الأمور؟ كيف يتم مقارنة نصوص قرآنية ثابتة بنظريات وعلوم متغيرة على مرّ العصور والأزمنة؟ ماذا لو تم إثبات وجود علاقة بين آية كريمة ونظرية علمية ثم ثبت خطأ الأخيرة بعد فترة؟".
أثار الإعلامي إبراهيم عيسى، حالة من الجدل،
خاصة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد قوله بإنه لا وجود لمصطلح
«الإعجاز العلمي في القرآن الكريم».
وقال "عيسى"، خلال برنامجه "مع إبراهيم
عيسى"، المُذاع على قناة "القاهرة والناس"، أمس الأحد، "ليس له أساس أو
أصل علمي في الدنيا، وكلام فارغ، كتاب الله المقدس إزاي بتحاسبه بعلم دنيوي
متغير، ويا ريت تجار الدين قدموا لينا أي علم، مافيش خالص، كلام فارغ وأي
كلام بيقولوا».وأضاف: "إذا إحنا متصورين إننا هنتقدم وإحنا بنسجن عيال عشان ازدراء أديان، أو بنحبس نشطاء أو حقوقيين عشان وقفوا في مظاهرة وبنديهم 5 سنين، ومش عايزين نعفوا عنهم أو نخرجهم، هنتقدم كدا، والله العظيم ماهنتقدم".
وأردف: "للتقدم قوانين، البشرية وضعت قوانينها للتقدم، وعندما تخالفها لن تتقدم ولن تستقر، إحنا أمام حالة متوحشة من التخلف، عندنا جهل وتخلف طول الوقت، وفي حالة من الفهولة"، بحسب قوله.
وتساءل: "ما هذا الجنون الذي يسير في البلاد؟ ولماذا نحاول الزج بقدسية القرآن الكريم في مثل هذه الأمور؟ كيف يتم مقارنة نصوص قرآنية ثابتة بنظريات وعلوم متغيرة على مرّ العصور والأزمنة؟ ماذا لو تم إثبات وجود علاقة بين آية كريمة ونظرية علمية ثم ثبت خطأ الأخيرة بعد فترة؟".